لقد شاهدت أمس جنازة شهدائنا من جنود الجيش المصرى العظيم ولقد تمزق قلبى حزنا على هذا الدم المصرى الطاهر الشريف الذى نالت منه يد الغدر الآثمة رحم الله شهدائنا واسكنهم جناته إنه ولى ذلك والقادر عليه.
ولكن ما استفز مشاعرى أن مذيع التلفزيون المصرى كان كل همه من الجنازة ليس نقل الحدث ولكن بل همه الأكبر هو وصف الجنازة بالمهيبة الكلمة التى ذكرها بما يقارب الـ 20 مرة كأنه جاء فقط ليفخم فى شكل الجنازة لا فى مضمونها وليرحب بمهيبة هانم لا لينقل الحدث الأليم.
لكن بالطبع المذيع كاذب لأن الجنازة لم تكن بالمهيبة كما يقول بل كانت أقل من العادية ولا تليق بشهدائنا الأبرار.
لكن المصيبة الكبرى هو ماحدث عندما اتصل أحد أهالى الشهداء على الإعلامى وائل الإبراشى وقال له إن الجندى الذى جاء مع الجثة لم يغادر حتى يأخذ الصندوق والعلم الذى جاء فيهما جثمان الشهيد لأنهما عهدة وهذا دليل على كذبهم وعدم احترامهم للدم المصرى أيا كان .
ولكن لى سؤال أريد إجابته ممن واعاه :
1_ أين سائقى السيارات التى كانت تقل الجنود الذين استشهدوا فى رفح ولماذ لم
يذكرهم أحد من الجيش أو الشرطة أو إعلامنا النزيه؟
ولكن ما استفز مشاعرى أن مذيع التلفزيون المصرى كان كل همه من الجنازة ليس نقل الحدث ولكن بل همه الأكبر هو وصف الجنازة بالمهيبة الكلمة التى ذكرها بما يقارب الـ 20 مرة كأنه جاء فقط ليفخم فى شكل الجنازة لا فى مضمونها وليرحب بمهيبة هانم لا لينقل الحدث الأليم.
لكن بالطبع المذيع كاذب لأن الجنازة لم تكن بالمهيبة كما يقول بل كانت أقل من العادية ولا تليق بشهدائنا الأبرار.
لكن المصيبة الكبرى هو ماحدث عندما اتصل أحد أهالى الشهداء على الإعلامى وائل الإبراشى وقال له إن الجندى الذى جاء مع الجثة لم يغادر حتى يأخذ الصندوق والعلم الذى جاء فيهما جثمان الشهيد لأنهما عهدة وهذا دليل على كذبهم وعدم احترامهم للدم المصرى أيا كان .
ولكن لى سؤال أريد إجابته ممن واعاه :
1_ أين سائقى السيارات التى كانت تقل الجنود الذين استشهدوا فى رفح ولماذ لم
يذكرهم أحد من الجيش أو الشرطة أو إعلامنا النزيه؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق