إن ما أراه فى الإعلام المصرى والعربى العام والخاص المرئى والمسموع والمقروء يعمل الآن على تغذية فكرة القومية العربية وأهميتها وأن من يخرج عن هذه الفكرة فهو خائن وعميل,نعم إن من واجبنا أن نحب أوطاننا العربية وواجب على كل إنسان أن يحب وطنه,لكن ليس بطريقة تعود بنا إلى الوراء 60 عاما من الجهل والعبودية والعسكرية المستبدة نصحوا منها على نكسة جديدة, ونفوق من حلم ليس له أساس كما حدث مع الناصريين وحاشيتهم المائلة للفكرالناصرى الشيوعى فى مصر وسوريا وغيرها من بعض البلدان العربية حديثة الفكرة التى يسعون لبنائها على تلك الأراضى الغير مدنسة بفكرهم الضال فكر العبيد والأسياد الذى لا يقبله أى عربى مسلم شريف اختار له دينه الحرية والوسطية.
أحببت التكلم عن الفكرة بعد الأحداث الدامية التى حدثت على أرض مصر, وكيف يبنون لفكرة القومية الناصرية الشيوعية الآن ليس فى مصر ولكن فى بعض البلدان التى تقف مع الأحداث الجارية الآن بحجة حب الوطن وتلاحم الدول والإخوة بين العرب لكن ما يحدث الآن هو ترسيخ للفكرة والكلمة التى اعتبرها عرجاء فى اللغة.
أحببت التكلم عن الفكرة بعد الأحداث الدامية التى حدثت على أرض مصر, وكيف يبنون لفكرة القومية الناصرية الشيوعية الآن ليس فى مصر ولكن فى بعض البلدان التى تقف مع الأحداث الجارية الآن بحجة حب الوطن وتلاحم الدول والإخوة بين العرب لكن ما يحدث الآن هو ترسيخ للفكرة والكلمة التى اعتبرها عرجاء فى اللغة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق