مخرج الدعارة يتحدى غالبية المصريين.....
قال المخرج خالد يوسف أنه،وبعض أعضاء لجنة الخمسين سنناقش المادة الثانية للدستور،وأنه لدينا الشجاعة الكافية لذلك،وهناك أعضاء قرروا أن يناقشوا وجود المادة الثانية من عدمه،وقال إن هذا بإمكانه تفجير حالة كبيرة من الغضب داخل الشارع المصرى فى حال إلغاء هذه المادة من الدستور لأن هناك أغلبية من الشارع المصرى ترفض الغاء هذه المادة.
وقال خالد يوسف فى مؤتمر صحفى خاص بالمجلس الأعلى للثقافة فى كلمة ألقاها على الحضور،ونقلتها قناة أون تى فى،إن الدساتير بعد الثورات يغلب عليها العقل الجمعى ،وأن الشعب يرغب فى دولة مدنية ،خاصة بعد أن رأى مثل هذه التيارات تستخدم الدين لخدمة أهدافها السياسية ،وهذا أدى إلى إراقة دماء العديد من الشباب لأنهم ظنوا أنهم يدافعوان عن الإسلام.
هناك أشخاص لا يعرفون ماهى المادة الثانية من الدستور وإليكم نص المادة ......
الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع والأزهر الشريف هو المرجعية النهائية فى تفسيرها ولأتباع المسيحية واليهودية الحق فى الاحتكام لشرائعهم الخاصة فى أحوالهم الشخصية وممارسة شئونهم الدينية واختيار قياداتهم الروحية.
لكن الغاء المادة يعنى أن الإسلام ليس دين الدولة ولا اللغة العربية لغة الدولة الرسمية يعنى فى حين طلب أحد من أعضاء مجلس الشعب أن تكون اللغة الإنجليزية هى اللغة الأسياسية فى المدارس وتمت الموافقة على طلبه من أغلبية المجلس تكون اللغة الإنجليزية التى تدرس فى المدارس غير ذلك ستكون الدولة بلا مرجعية إسلامية أى أن الأزهر لن يشرع لأنه ليس له الحق فى ذلك وكل شخص يفعل ما يحلو له.
للتنبيه......
لا تقبل أى دولة فى العالم أن تلغى اللغة الرسمية فى دستورها أو فى كتبها أو فى مراجعها أو أى شىء يحتكمون إليه فى بلادهم ولا يقبلون حديثا فى هذا الشأن ولا يتناقشون فيه لأنهم يعتبرون أن لغتهم هى فخر لهم وهى التى تعبر عنهم أمام الشعوب كشعب حر لا يقبل أن يكون تابع لشعب آخر.
قال المخرج خالد يوسف أنه،وبعض أعضاء لجنة الخمسين سنناقش المادة الثانية للدستور،وأنه لدينا الشجاعة الكافية لذلك،وهناك أعضاء قرروا أن يناقشوا وجود المادة الثانية من عدمه،وقال إن هذا بإمكانه تفجير حالة كبيرة من الغضب داخل الشارع المصرى فى حال إلغاء هذه المادة من الدستور لأن هناك أغلبية من الشارع المصرى ترفض الغاء هذه المادة.
وقال خالد يوسف فى مؤتمر صحفى خاص بالمجلس الأعلى للثقافة فى كلمة ألقاها على الحضور،ونقلتها قناة أون تى فى،إن الدساتير بعد الثورات يغلب عليها العقل الجمعى ،وأن الشعب يرغب فى دولة مدنية ،خاصة بعد أن رأى مثل هذه التيارات تستخدم الدين لخدمة أهدافها السياسية ،وهذا أدى إلى إراقة دماء العديد من الشباب لأنهم ظنوا أنهم يدافعوان عن الإسلام.
هناك أشخاص لا يعرفون ماهى المادة الثانية من الدستور وإليكم نص المادة ......
الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع والأزهر الشريف هو المرجعية النهائية فى تفسيرها ولأتباع المسيحية واليهودية الحق فى الاحتكام لشرائعهم الخاصة فى أحوالهم الشخصية وممارسة شئونهم الدينية واختيار قياداتهم الروحية.
لكن الغاء المادة يعنى أن الإسلام ليس دين الدولة ولا اللغة العربية لغة الدولة الرسمية يعنى فى حين طلب أحد من أعضاء مجلس الشعب أن تكون اللغة الإنجليزية هى اللغة الأسياسية فى المدارس وتمت الموافقة على طلبه من أغلبية المجلس تكون اللغة الإنجليزية التى تدرس فى المدارس غير ذلك ستكون الدولة بلا مرجعية إسلامية أى أن الأزهر لن يشرع لأنه ليس له الحق فى ذلك وكل شخص يفعل ما يحلو له.
للتنبيه......
لا تقبل أى دولة فى العالم أن تلغى اللغة الرسمية فى دستورها أو فى كتبها أو فى مراجعها أو أى شىء يحتكمون إليه فى بلادهم ولا يقبلون حديثا فى هذا الشأن ولا يتناقشون فيه لأنهم يعتبرون أن لغتهم هى فخر لهم وهى التى تعبر عنهم أمام الشعوب كشعب حر لا يقبل أن يكون تابع لشعب آخر.
مين الرويبضة ده علشان يتكلم بإسم المصريين
ردحذف