نقلا عن الأناضول اتصال الرئيس مرسى بعائلته من مكان احتجازه ويقول أنه يلاقى معاملة حسنة....
قال الرئيس المصرى المخطوف من قادة الإنقلاب العسكرى فى مصرفى مكالمة تليفونية من رقم خاص، أنه يلاقى معاملة حسنة فى مكان احتجازه وأنه يتابع ما يحدث على أرض مصر من أحداث لحظة بلحظة وأنه ثابت على موقفه حتى النهاية، وقال الرئيس أن المحققين الذين جاءوا إليه للتحقيق معه كانوا معصوبى الأعين لكى لا يعرفوا مكان احتجازه.
وأوضح الرئيس أنه أبلغ المحققين أنه هو الرئيس الشرعى للبلاد وأنه رفض التحقيق معه والإجابة على أسئلة المحققين.
يذكر أن الأوضاع فى مصرلم تهدأ منذ الإنقلاب العسكرى على الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسى من مظاهرات وإعتصامات منذ قرابة الثلاث شهور، والتى جرت خلالها الكثير من الأحداث وكان من أبرزها مجزرة فض إعتصامى رابعة العدوية وميدان نهضة مصر بالقاهرة، ومجزرة مسجد القائد إبراهيم فى محافظة الإسكندرية غير المذابح التى حدثت فى المحافظات الأخرى، مما تسبب فى حالة رقود إقتصادى كبير بسبب ما تشهده البلاد من حالة شد وجذب كبيرتين أثرت على القطاع السياحى شبه المنعدم الآن الذى يعمل فيه قرابة 6 ملايين مواطن مصرى، مما اضطر معظم شركات السياحة والطيران إلى إيقاف رحلاتها إلى مصر، وهناك من أعلن إفلاسه رسيما بسبب إعتماده على السياحة المصرية، الشىء الذى أدى تفشى البطالة بين العاملين فى هذا المجال خصوصا وعلى الشعب المصرى عامة فى مجالات أخرى تأثرت بالأوضاع الراهنة، مما أدى إلى إنخفاض قيمة الجنيه فى السوق أدى إلى حالة من الغلاء الفاحش فى السلع داخل السوق المصرى، ولكننا ننتظر ما سوف تسفر عنه الأيام القادمة من أحداث نتمنى أن تمر بسلام على الشعب المصر الذى لم يعد يحتمل ضربات أخرى هو فى غنى عنها.
قال الرئيس المصرى المخطوف من قادة الإنقلاب العسكرى فى مصرفى مكالمة تليفونية من رقم خاص، أنه يلاقى معاملة حسنة فى مكان احتجازه وأنه يتابع ما يحدث على أرض مصر من أحداث لحظة بلحظة وأنه ثابت على موقفه حتى النهاية، وقال الرئيس أن المحققين الذين جاءوا إليه للتحقيق معه كانوا معصوبى الأعين لكى لا يعرفوا مكان احتجازه.
وأوضح الرئيس أنه أبلغ المحققين أنه هو الرئيس الشرعى للبلاد وأنه رفض التحقيق معه والإجابة على أسئلة المحققين.
يذكر أن الأوضاع فى مصرلم تهدأ منذ الإنقلاب العسكرى على الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسى من مظاهرات وإعتصامات منذ قرابة الثلاث شهور، والتى جرت خلالها الكثير من الأحداث وكان من أبرزها مجزرة فض إعتصامى رابعة العدوية وميدان نهضة مصر بالقاهرة، ومجزرة مسجد القائد إبراهيم فى محافظة الإسكندرية غير المذابح التى حدثت فى المحافظات الأخرى، مما تسبب فى حالة رقود إقتصادى كبير بسبب ما تشهده البلاد من حالة شد وجذب كبيرتين أثرت على القطاع السياحى شبه المنعدم الآن الذى يعمل فيه قرابة 6 ملايين مواطن مصرى، مما اضطر معظم شركات السياحة والطيران إلى إيقاف رحلاتها إلى مصر، وهناك من أعلن إفلاسه رسيما بسبب إعتماده على السياحة المصرية، الشىء الذى أدى تفشى البطالة بين العاملين فى هذا المجال خصوصا وعلى الشعب المصرى عامة فى مجالات أخرى تأثرت بالأوضاع الراهنة، مما أدى إلى إنخفاض قيمة الجنيه فى السوق أدى إلى حالة من الغلاء الفاحش فى السلع داخل السوق المصرى، ولكننا ننتظر ما سوف تسفر عنه الأيام القادمة من أحداث نتمنى أن تمر بسلام على الشعب المصر الذى لم يعد يحتمل ضربات أخرى هو فى غنى عنها.