لماذا يتناسى المسيحيين أحاث ماسبيرو....
إن من رأى الحالة التى كان عليها الأخوة المسيحيين فى أحداث ماسبيرو، من تكسير واشتباكات مع قوات الجيش والشرطة، التى راح ضحيتها حوالى 10 أشخاص لم يتخيل أن الأمورسوف تمر مر الكرام خصوصا بعدما تعدت الإشتباكات قوات الجيش والشرطة لتصل بعض المواطنين المسلمين الذى افتعلت الشرطة أيضا وجودهم لتبرر للعالم أن البلد على وشك فتنة طائفية، رغم أن المسيحيين والمسلمين يعيشون مع بعضهم البعض من زمن طويل ولم يسمع أحد بالفتنة الطائفية ورغم أن المواطنين المسلمين لم يكون لهم دخل بما حدث مع الشرطة أو الجيش، ولكن جائت فكرة الفتنة الطائفية ليبرر الجيش والشرطة فعلهم القبيح بقتل المسيحيين.
والسؤال هنا....؟
هل يتناسى المسيحيين دماء إخوانهم من أجل إرضاء الكنيسة، أو من أجل التعصب الدينى الذى مزقنا، وهل سيرى المسيحيين الصورة بعين الشرفاء منهم أمثال الدكتور رفيق حبيب، والأستاذ رامى جان، والحقوقية نيفين ملك، أم إنهم يرون الصورة بعين القس فلوباتير ورجل الأعمال نجيب ساويرس الذى يدفع بسخاء من أجل الفتنة. الطائفية.
إن من رأى الحالة التى كان عليها الأخوة المسيحيين فى أحداث ماسبيرو، من تكسير واشتباكات مع قوات الجيش والشرطة، التى راح ضحيتها حوالى 10 أشخاص لم يتخيل أن الأمورسوف تمر مر الكرام خصوصا بعدما تعدت الإشتباكات قوات الجيش والشرطة لتصل بعض المواطنين المسلمين الذى افتعلت الشرطة أيضا وجودهم لتبرر للعالم أن البلد على وشك فتنة طائفية، رغم أن المسيحيين والمسلمين يعيشون مع بعضهم البعض من زمن طويل ولم يسمع أحد بالفتنة الطائفية ورغم أن المواطنين المسلمين لم يكون لهم دخل بما حدث مع الشرطة أو الجيش، ولكن جائت فكرة الفتنة الطائفية ليبرر الجيش والشرطة فعلهم القبيح بقتل المسيحيين.
والسؤال هنا....؟
هل يتناسى المسيحيين دماء إخوانهم من أجل إرضاء الكنيسة، أو من أجل التعصب الدينى الذى مزقنا، وهل سيرى المسيحيين الصورة بعين الشرفاء منهم أمثال الدكتور رفيق حبيب، والأستاذ رامى جان، والحقوقية نيفين ملك، أم إنهم يرون الصورة بعين القس فلوباتير ورجل الأعمال نجيب ساويرس الذى يدفع بسخاء من أجل الفتنة. الطائفية.